أهمية خاصة فى عملية التدريب
الرياضى، إذ يهدف إلى اكتساب الفرد المهارات الحركية وإ
استخدامها بدرجة كبيرة من الفاعلية أثناء المنافسات الرياضية، حيث أن
الإتقان التام للمهارات الحركية يتأسس عليه الوصول لأعلى المستويات
الرياضية.
ويتفق على أن عملية تعلم المهارات الحركية فى السباحة تمر بثلاث مراحل
أساسية ترتبط فيما بينها وتؤثر كل منها فى الأخرى وتتأثر بها وهذه المراحل
هى :
المرحلة الأولى : مرحلة اكتساب التوافق الأولى للمهارة الحركية :
وتكمن أهمية هذه المرحلة فى أنها تشكل الأساس الأول لتعلم المهارة الحركية
واتقانها، وتهدف إلى إكساب الفرد مختلف المعانى والتصورات كالتصور السمعى،
والتصور البصرى، والتصور الحركى للمهارة الحركية، حيث يمكن بذلك ضمان قدرة
الفرد على الأداء والممارسة، بالإضافة إلى إثارة دوافع المتعلم لتعلم
المهارة الحركية، ومحاولة التدريب عليها وإتقانها. وفى هذه المرحلة يمكن
استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن الوسائل العملية تأتى فى
المرتبة الأولى من حيث الأهمية، وتتمثل فى الممارسة العملية للمهارة
الحركية كتجربة أولى للإحساس بها.
المرحلة الثانية : مرحلة اكتساب التوافق الجيد للمهارة الحركية واصلاح الأخطاء :
فى هذه المرحلة يمكن استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن
تتناسب مع درجة المستوى الذى وصل إليه الفرد، وتحتل الوسائل التعليمية
مكانة هامة فى هذه المرحلة، والتى يمكن بواسطتها ممارسة وأداء المهارة
الحركية والتدريب عليها ككل وكأجزاء، كما تحتل عملية إصلاح الأخطاء دوراً
هاماً خلال عملية التدريب على المهارة الحركية.
المرحلة الثالثة : مرحلة اتقان وتثبيت المهارة الحركية :
وفى هذه المرحلة يمكــن إتقان وتثبيت أداء المهارة الحركية من خلال موالاة
التدريب وإصلاح الأخطاء تحــت الظروف المتعددة والمتنوعة، ويجب مراعاة أنه
كلما ازداد إتقان الفرد للمهارة الحركية كلما قــل المجهــود المبذول فى
محاولة الأداء، وكلما أتيــح له استخدام كل تفكيره وانتباهه لمختلف
الواجبات المطلوبة فى المنافسات والمسابقات.
الرياضى، إذ يهدف إلى اكتساب الفرد المهارات الحركية وإ
مراحل تعلم المهارات الحركية فى السباحة
يحتل تعلم المهارات الحركية فى السباحة أهمية خاصة فى عملية التدريب
الرياضى، إذ يهدف إلى اكتساب الفرد المهارات الحركية وإتقانها، بحيث يمكن
استخدامها بدرجة كبيرة من الفاعلية أثناء المنافسات الرياضية، حيث أن
الإتقان التام للمهارات الحركية يتأسس عليه الوصول لأعلى المستويات
الرياضية.
ويتفق على أن عملية تعلم المهارات الحركية فى السباحة تمر بثلاث مراحل
أساسية ترتبط فيما بينها وتؤثر كل منها فى الأخرى وتتأثر بها وهذه المراحل
هى :
المرحلة الأولى : مرحلة اكتساب التوافق الأولى للمهارة الحركية :
وتكمن أهمية هذه المرحلة فى أنها تشكل الأساس الأول لتعلم المهارة الحركية
واتقانها، وتهدف إلى إكساب الفرد مختلف المعانى والتصورات كالتصور السمعى،
والتصور البصرى، والتصور الحركى للمهارة الحركية، حيث يمكن بذلك ضمان قدرة
الفرد على الأداء والممارسة، بالإضافة إلى إثارة دوافع المتعلم لتعلم
المهارة الحركية، ومحاولة التدريب عليها وإتقانها. وفى هذه المرحلة يمكن
استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن الوسائل العملية تأتى فى
المرتبة الأولى من حيث الأهمية، وتتمثل فى الممارسة العملية للمهارة
الحركية كتجربة أولى للإحساس بها.
المرحلة الثانية : مرحلة اكتساب التوافق الجيد للمهارة الحركية واصلاح الأخطاء :
فى هذه المرحلة يمكن استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن
تتناسب مع درجة المستوى الذى وصل إليه الفرد، وتحتل الوسائل التعليمية
مكانة هامة فى هذه المرحلة، والتى يمكن بواسطتها ممارسة وأداء المهارة
الحركية والتدريب عليها ككل وكأجزاء، كما تحتل عملية إصلاح الأخطاء دوراً
هاماً خلال عملية التدريب على المهارة الحركية.
المرحلة الثالثة : مرحلة اتقان وتثبيت المهارة الحركية :
وفى هذه المرحلة يمكــن إتقان وتثبيت أداء المهارة الحركية من خلال موالاة
التدريب وإصلاح الأخطاء تحــت الظروف المتعددة والمتنوعة، ويجب مراعاة أنه
كلما ازداد إتقان الفرد للمهارة الحركية كلما قــل المجهــود المبذول فى
محاولة الأداء، وكلما أتيــح له استخدام كل تفكيره وانتباهه لمختلف
الواجبات المطلوبة فى المنافسات والمسابقات.
تقانها، بحيث يمكنيحتل تعلم المهارات الحركية فى السباحة أهمية خاصة فى عملية التدريب
الرياضى، إذ يهدف إلى اكتساب الفرد المهارات الحركية وإتقانها، بحيث يمكن
استخدامها بدرجة كبيرة من الفاعلية أثناء المنافسات الرياضية، حيث أن
الإتقان التام للمهارات الحركية يتأسس عليه الوصول لأعلى المستويات
الرياضية.
ويتفق على أن عملية تعلم المهارات الحركية فى السباحة تمر بثلاث مراحل
أساسية ترتبط فيما بينها وتؤثر كل منها فى الأخرى وتتأثر بها وهذه المراحل
هى :
المرحلة الأولى : مرحلة اكتساب التوافق الأولى للمهارة الحركية :
وتكمن أهمية هذه المرحلة فى أنها تشكل الأساس الأول لتعلم المهارة الحركية
واتقانها، وتهدف إلى إكساب الفرد مختلف المعانى والتصورات كالتصور السمعى،
والتصور البصرى، والتصور الحركى للمهارة الحركية، حيث يمكن بذلك ضمان قدرة
الفرد على الأداء والممارسة، بالإضافة إلى إثارة دوافع المتعلم لتعلم
المهارة الحركية، ومحاولة التدريب عليها وإتقانها. وفى هذه المرحلة يمكن
استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن الوسائل العملية تأتى فى
المرتبة الأولى من حيث الأهمية، وتتمثل فى الممارسة العملية للمهارة
الحركية كتجربة أولى للإحساس بها.
المرحلة الثانية : مرحلة اكتساب التوافق الجيد للمهارة الحركية واصلاح الأخطاء :
فى هذه المرحلة يمكن استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن
تتناسب مع درجة المستوى الذى وصل إليه الفرد، وتحتل الوسائل التعليمية
مكانة هامة فى هذه المرحلة، والتى يمكن بواسطتها ممارسة وأداء المهارة
الحركية والتدريب عليها ككل وكأجزاء، كما تحتل عملية إصلاح الأخطاء دوراً
هاماً خلال عملية التدريب على المهارة الحركية.
المرحلة الثالثة : مرحلة اتقان وتثبيت المهارة الحركية :
وفى هذه المرحلة يمكــن إتقان وتثبيت أداء المهارة الحركية من خلال موالاة
التدريب وإصلاح الأخطاء تحــت الظروف المتعددة والمتنوعة، ويجب مراعاة أنه
كلما ازداد إتقان الفرد للمهارة الحركية كلما قــل المجهــود المبذول فى
محاولة الأداء، وكلما أتيــح له استخدام كل تفكيره وانتباهه لمختلف
الواجبات المطلوبة فى المنافسات والمسابقات.
استخدامها بدرجة كبيرة من الفاعلية أثناء المنافسات الرياضية، حيث أن
الإتقان التام للمهارات الحركية يتأسس عليه الوصول لأعلى المستويات
الرياضية.
ويتفق على أن عملية تعلم المهارات الحركية فى السباحة تمر بثلاث مراحل
أساسية ترتبط فيما بينها وتؤثر كل منها فى الأخرى وتتأثر بها وهذه المراحل
هى :
المرحلة الأولى : مرحلة اكتساب التوافق الأولى للمهارة الحركية :
وتكمن أهمية هذه المرحلة فى أنها تشكل الأساس الأول لتعلم المهارة الحركية
واتقانها، وتهدف إلى إكساب الفرد مختلف المعانى والتصورات كالتصور السمعى،
والتصور البصرى، والتصور الحركى للمهارة الحركية، حيث يمكن بذلك ضمان قدرة
الفرد على الأداء والممارسة، بالإضافة إلى إثارة دوافع المتعلم لتعلم
المهارة الحركية، ومحاولة التدريب عليها وإتقانها. وفى هذه المرحلة يمكن
استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن الوسائل العملية تأتى فى
المرتبة الأولى من حيث الأهمية، وتتمثل فى الممارسة العملية للمهارة
الحركية كتجربة أولى للإحساس بها.
المرحلة الثانية : مرحلة اكتساب التوافق الجيد للمهارة الحركية واصلاح الأخطاء :
فى هذه المرحلة يمكن استخدام مختلف الوسائل التعليمية، مع مراعاة أن
تتناسب مع درجة المستوى الذى وصل إليه الفرد، وتحتل الوسائل التعليمية
مكانة هامة فى هذه المرحلة، والتى يمكن بواسطتها ممارسة وأداء المهارة
الحركية والتدريب عليها ككل وكأجزاء، كما تحتل عملية إصلاح الأخطاء دوراً
هاماً خلال عملية التدريب على المهارة الحركية.
المرحلة الثالثة : مرحلة اتقان وتثبيت المهارة الحركية :
وفى هذه المرحلة يمكــن إتقان وتثبيت أداء المهارة الحركية من خلال موالاة
التدريب وإصلاح الأخطاء تحــت الظروف المتعددة والمتنوعة، ويجب مراعاة أنه
كلما ازداد إتقان الفرد للمهارة الحركية كلما قــل المجهــود المبذول فى
محاولة الأداء، وكلما أتيــح له استخدام كل تفكيره وانتباهه لمختلف
الواجبات المطلوبة فى المنافسات والمسابقات.